vendredi 8 août 2014

حوارجريدة النهار اللبنانية - لينا بن مهنّي أشهر المدوّنات والمدوّنين التونسيين تقول الحقيقة لـ"النهار": تعرّضتُ لاعتداءات كثيرة والقمع الديني ملوّث بالدم والاغتيالات والتفجيرات والإرهاب




إنها مناضلة - غصباً عنها - وإن أصرّت، في أكثر من مكان خلال المقابلة، على أنها ليست كذلك. إنها "مناضلة ونصّ"، بل مناضلة من طراز مختلف. إذ تتنقل ما بين الشاشة والشارع. في الطريق تتصدى للظلم وجهاً لوجه، وأمام حاسوبها تنقل للعالم ما يحدث من فساد وظلم وانتهاك لحقوق الإنسان في تونس. هكذا كانت لينا بن مهنّي أبرز من نقل وقائع الثورة التونسية عبر الإنترنت وبلغات ثلات، متحدّيةً التعتيم الإعلامي الذي فرضه نظام الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي. رُشّحت لجائزة نوبل للسلام في وقت لم تكن قد تخطّت الثلاثين من عمرها، وبرز اسمها أكثر من مرة على لوائح أقوى نساء العرب. حازت أكثر من 15 جائزة، منها أفضل مدوّنة في مسابقة "البوبز" العالمية للمدوّنات

لقراءة الحوار كاملا اضغط هنا 

1 commentaire:

مجرد رأي

نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...